DI TUNJUKKAN KEPADA SIAPA SALAM DI AKHIR SHOLAT ITU ??



ﻭﻗﺪ ﺫﻛﺮ ﺍﺑﻦ ﻛﺜﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ : ﺃﻧﻬﻢ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻭﺃﺭﺑﻌﺔ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ، ﻓﺎﺛﻨﺎﻥ
ﻋﻦ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﻳﻜﺘﺒﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﺴﻴﺌﺎﺕ،
ﻭﺍﺛﻨﺎﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﻭﺃﻣﺎﻣﻪ ﻳﺤﺮﺳﺎﻧﻪ


Dan niat imam dgn salam yg pertama yaitu niat
keluar dari sholat dan salam kepada org yg ada di
sebelah kanannya dan kpd malaikat khafadhoh.
dan salam kedua kepada orang yg disebelah
kirinya dan malaikat khafadhoh.

Dan makmum dgn salam pertamanya niat
keluar dari sholat dan memberi salam kpd
imam,malaikat khafadhoh,dan orang mukminin
dari arah sekitarnya di dalam shofnya baik
belakangnya maupun depannya.

Dan saat salam yg kedua niat salam kepada
malaikat khafadhoh dan orang mukminin dari
arah sekitarnya.

Dan jika imam berada di depannya maka dia
niat di dalam salam yg berapa saja dia mau.
dan orang yg sholat sendirian niat dgn salam yg
pertama keluar dari sholat dan kpd malaikat
khafadhoh.
dan salam kedua niat kepada hanya kpd malaikat
khafadhoh.

Hukum asal demikian adalah hadist yg diriwayatkan oleh Samurah r.a " Nabi
memerintahkan kepada kami untuk beruluk
salam kepada diri kami dan untuk beruluk salam
sebagian dari kami kepada sebagian yg lain.

Ali ra wa karromallahu wajhah meriwayatkan bhwa sesungguhnya nabi saw sholat sebelum dhuhur 4 rokaat dan stelahnya 2 rokaat.dan sholat sebelum ashar 4 rokaat.setiap 2 rokaat dipisahkan dg 1 uluk salam yaitu salam kgd malaikat muqorrobin,para nabi dan org2 mu,min yg bersamanya

Sdikit tmbhn.
Siapa malaikat hafadhoh itu?
imam ibn katsir mnuturkan dalam tafsirnya:
mereka sbanyak empat malaikat pd
malamnya dan empat pd siangnya.
mk dua brada di kanan dan di kiri
mnulis amal baik dan amal buruk smentara dua lg
brada dibelakangnya dan di depannya menjaganya.


salamnya juga ditujukan pada yg ditoleh dari bangsa malaikat,jin dan manusia yg mukmin

الإقناع للشربيني (1/ 145)

ويسن إذا أتى بالتسليمتين أن يفصل بينهما كما صرح به الغزالي في الإحياء وأن تكون الأولى يمينا والأخرى شمالا
ملتفتا في التسليمة الأولى حتى يرى خده الأيمن فقط وفي التسليمة الثانية حتى يرى خده الأيسر كذلك فيبتدىء بالسلام مستقبل القبلة ثم يلتفت ويتم سلامه بتمام التفاته ناويا السلام على من التفت هو إليه من ملائكة ومؤمني إنس وجن فينويه بمرة اليمين على من عن يمينه وبمرة اليسار على من عن يساره وينويه على من خلفه وأمامه بأيهما شاء والأولى أولى وينوي مأموم الرد على من سلم عليه من إمام ومأموم فينويه من على يمين المسلم بالتسليمة الثانية ومن على يساره بالتسليمة الأولى ومن خلفه وأمامه بأيهما شاء ويسن للمأموم كما في التحقيق أن لا يسلم إلا بعد فراغ الإمام من تسليمتيه


الحاوى الكبير ـ الماوردى (2/ 339)

فَإِذَا ثَبَتَ أَنَّ النِّيَّةَ فِي السَّلَامِ مُسْتَحَقَّةٌ فَلَا يَخْلُو حَالُ الْمُصَلِّي مِنْ أَنْ يَكُونَ إِمَامًا أَوْ مَأْمُومًا أَوْ مُنْفَرِدًا ، فَإِنْ كَانَ مُنْفَرِدًا نَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الْأُولَى الْخُرُوجَ مِنْ صَلَاتِهِ وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَنَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الثَّانِيَةِ مَنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَلَمْ يَحْتَجْ إِلَى نِيَّةِ الْخُرُوجِ مِنْ صَلَاتِهِ ، لِأَنَّهُ قَدْ خَرَجَ مِنْهَا بِالتَّسْلِيمَةِ الْأُولَى وَإِنْ كَانَ إِمَامًا نَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الْأُولَى ثَلَاثَةَ أَشْيَاءَ ، في الصلاه الْخُرُوجَ مِنْ صَلَاتِهِ ، وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْمَأْمُومِينَ ، وَنَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الثَّانِيَةِ شَيْئَيْنِ ، مَنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْمَأْمُومِينَ ، وَإِنْ كَانَ الْمُصَلِّي مَأْمُومًا فَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَلَى يَمِينِهِ أَحَدٌ مِنَ الْمُصَلِّينَ نَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الْأُولَى شَيْئَيْنِ ، الْخُرُوجَ مِنَ الصَّلَاةِ وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَنَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الثَّانِيَةِ ثَلَاثَةَ أَشْيَاءَ مِنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ وَالْإِمَامَ وَالْمَأْمُومِينَ ، وَلَوْكَانُوا جَمِيعًا عَلَى يَمِينِهِ وَلَيْسَ عَلَى يَسَارِهِ أَحَدٌ نَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الْأُولَى أَرْبَعَةَ أَشْيَاءَ المأموم فَالْخُرُوجَ مِنَ صَلَاتِهِ ، وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْإِمَامِ ، وَالْمَأْمُومِينَ ، وَنَوَى بِالتَّسْلِيمَةِ الثَّانِيَةِ شَيْئًا وَاحِدًا ، وَهُوَ مَنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَإِنْ كَانَ وَسَطًا فَإِنْ كَانَ الْإِمَامُ إِلَى الْيَمِينِ أَقْرَبَ نَوَى بِالْأَوَّلِ أَرْبَعَةَ أَشْيَاءَ الْخُرُوجَ مِنْ صَلَاتِهِ ، وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْإِمَامَ وَالْمَأْمُومِينَ ، وَنَوَى بِالثَّانِيَةِ شَيْئَيْنِ مَنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْمَأْمُومِينَ ، وَإِنْ كَانَ الْإِمَامُ إِلَى الْيَسَارِ أَقْرَبَ نَوَى بِالْأُولَى ثَلَاثَةَ أَشْيَاءَ ، التسليمه الاولى الْخُرُوجَ مِنْ صَلَاتِهِ ، وَمَنْ عَلَى يَمِينِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ ، وَالْمَأْمُومِينَ ، وَبِالثَّانِيَةِ ثَلَاثَةَ أَشْيَاءَ مَنْ عَلَى يَسَارِهِ مِنَ الْحَفَظَةِ وَالْإِمَامَ وَالْمَأْمُومِينَ فَهَذَا هُوَ الْكَمَالُ مِنْ نِيَّتِهِ ، وَالْوَاجِبُ مِنْ جَمِيعِهِ أَنْ يَنْوِيَ الْخُرُوجَ مِنْ صَلَاتِهِ لَا غَيْرُ
Previous
Next Post »