SEPUTAR DZIHAR


PERTANYAAN :
assamualaikum,,,,,,, wrb 
dengan segala hormat para shabat PISS tolong jelaskan tentang masalah dzihar kata kata dzihar sperti apaan aja? tolong sertai dalil dan artinya terima kasih ...........!!!


JAWABAN :

Masuk kategori zihar jika menyamakan semua anggota tubuh yang tampak dari istri dengan ibu. contoh anggota tubuh yg tampak adalah: perut, mata, tangan, dan kaki.
lihat al-Bajuri juz 1 hlm 231

wa'alaikum salam
Dzihar secara bahasa berarti punggung,sedang
menurut syara' adalah suami menyamakan istrinya dgn wanita yg tidak dihalalkannya (mahromnya)
Misal : anti alayya kadhohri ummi ( kau bagiku seperti punggung ibuku)

Dikhusususkan dgn kata "punggung" bukan perut atau lainnya karena punggung adalah tempat untuk dinaiki dan seorang istri adalah tempat naik bagi suami.

وهو لغة ماخوذ من الظهر وشرعا تسبيه الزوج غير البائن بانثى لم تكن حلاله. و الظهر ان يقول الرجل لزوجته انت على كظهر امي،و خص الظهر دون البطن مثلا لان ظهر موضوع الركوب والزوجة مركوب الزوج

الباجورى ٢/٢٣٠_٢٣١

Hukum dzihar dalam alqur'an bisa disimak dalam surat almujadalah ayat 1-6 juz 28

HASIL KEPUTUSAN BAHSUL MASAIL KUBRA XX

Di sebuah rumah Mungil, hiduplah sepasang suami istri yang hidup bahagia, terlebih suami. Dia merasa istrinya adalah makhluk tuhan yang paling cantik di dunia yang pernah dia jumpai. Dan kebetulan paras sang istri ada kemiripan dengan ibunya yang konon adalah bunga desa sewaktu masih muda. Dan tidak jarang si suami melontarkan pujian-pujian karena kekagumannya atas sang istri. Di antara pujiannya tersebut muncul kata-kata: “yang, jika saya amati, wajahmu mirip ibuku”. 

Pertanyaan: 

a. Apakah perkataan sang suami itu termasuk zdihar ? Padahal sang suami mengatakan hal tersebut hanya karena murni memuji dan mengagumi kecantikan sang istri. 

b. Sebatas manakah penyerupaan yang bisa dikatagorikan dzihar (Musabbah Bih/ anggota yang diserupakan)? 


Jawaban: 

a. Tidak termasuk. Karena terdapat unsur karomah )memuliakan, memuji) kecuali ada qosdlu atau niat dzihar 

الفقه الإسلامي وأدلته – (ج 9 / ص 564) 

ومذهب الشافعية (1) : أن الصريح: ما تضمن ذكر الظهر أو عضو لا يذكر في معرض التكريم، كأن يقول الرجل لزوجته: ( أنت علي أو مني أو معي أو عندي كظهر أمي ) وكذا إن قال: ( أنت كظهر أمي ) بحذف الصلة أي (علي) ونحوه، يكون صريحاً على الصحيح، ومن الصريح قوله: (جسمك أو بدنك أو نفسك كبدن أمي أو جسمها أو جملتها) لتضمنه الظهر. ومنه: ( أنت علي كيد أمي أو بطنها أو صدرها، ونحوها ) من الأعضاء التي لا تذكر في معرض الكرامة والإعزاز مما سوى الظهر؛ لأنه عضو يحرم التلذذ به، فكان كالظهر. 

ومن الصريح: ذكر جزء شائع مثل نصفك أو ربعك، ومنه ذكر أحد الأعضاء مثل: رأسك أو ظهرك أو يدك أو رجلك، أو بدنك أو جلدك أو شعرك أو نحو ذلك. 

والكناية: أن يذكر عضواً يحتمل الكرامة، مثل أنت علي كعين أو رأس أمي ونحوه. أو أنت كأمي أو روحها أو وجهها، فإن قصد ظهاراً، أي نوى أنها كظهر أمه في التحريم فهو ظهار، وإن قصد كرامة ولم يقصد شيئاً، فلا يكون ظهاراً؛ لأن هذه الألفاظ تستعمل في الكرامة والإعزاز. 

مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج - ج 5 صـ 31 – 32 ) 

( وصريحه ) أي الظهار ( أن يقول ) الزوج ( لزوجته ) المذكورة ( أنت علي أو مني أو معي أو عندي ) أو لدي أو نحو ذلك ( كظهر أمي ) في تحريم ركوب ظهرها ، وأصله : إتيانك علي كركوب ظهر أمي بحذف المضاف ، وهو إتيان ، فانقلب الضمير المتصل المجرور ضميرا مرفوعا منفصلا ( وكذا ) قوله ( أنت كظهر أمي ) بحذف الصلة ( صريح على الصحيح ) ولا يضر حذفها كما أن قوله : أنت طالق صريح وإن لم يقل : مني والثاني : أنه كناية لاحتمال أن يريد أنت على غيري كظهر أمه بخلاف الطلاق ، وعلى الأول : لو قال : أردت به غيري لم يقبل كما صححه في الروضة وأصلها ، وجزم به الإمام والغزالي ، وبحث بعضهم قبول هذه الإرادة باطنا تنبيه : المراد بالأم : أم المحرمية ، فلو شبه زوجته بواحدة من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فإنهن أمهات المؤمنين كان لغوا ( وقوله ) لها ( جسمك أو بدنك ) أو جملتك ( أو نفسك ) أو ذاتك ( كبدن أمي أو جسمها أو جملتها ) أو ذاتها ( صريح ) لتضمنه الظهر ، وظاهر كلامه الجزم بذلك وإن لم يذكر الصلة ، وهو مخالف للمحرر والروضة كأصلها من التصريح بالصلة ، أما إذا لم يذكرها فيجري فيه الخلاف المتقدم ، ولو قال قوله إلخ كالتشبيه بالظهر لسلم من ذلك ( والأظهر ) الجديد ( أن قوله ) لها : أنت علي ( كيدها أو بطنها أو صدرها ) ونحوها من الأعضاء التي لا تذكر في معرض الكرامة والإعزاز ، مما سوى الظهر ( ظهار ) لأنه عضو يحرم التلذذ به فكان كالظهر والثاني : أنه ليس بظهار ؛ لأنه ليس على صورة الظهار المعهودة في الجاهلية ( وكذا ) قوله : أنت علي ( كعينها ) أو رأسها أو نحو ذلك مما يحتمل الكرامة ، كقوله : أنت كأمي أو روحها أو وجهها ظهار ( إن قصد ظهارا ) أي نوى أنها كظهر أمه في التحريم ( وإن قصد كرامة فلا ) يكون ظهارا ؛ لأن هذه الألفاظ تستعمل في الكرامة والإعزاز ( وكذا ) لا يكون ظهارا ( إن أطلق في الأصح )


 b. Sebatas memenuhi syarat-syarat Musabbah Bih ( anggota yang diserupakan) 

حاشية الجمل - (ج 18 / ص 483 

قوله أو جزء أنثى ) أي جزءا ظاهرا بخلاف الباطن كالكبد فلا يكون ظهارا ؛ لأن شرط الظهار أن يشبه الظاهر بالظاهر بخلاف ما لو شبه الباطن بالباطن أو الظاهر بالباطن أو عكسه فلا يكون ظهارا في الثلاث أو رأسك أو يدك ) أي أو شعرك أو ظفرك أو جزؤك من الأعضاء الظاهرة بخلاف الباطنة كالكبد والقلب فلا يكون ذكرها ظهارا . 

حواشي الشرواني - (ج 8 / ص 179) 

)بخلاف الباطنة الخ) عبارة الخطيب هنا تنبيه تخصيص المصنف الامثلة بالاعضاء الظاهرة من الام قد يفهم إخراج الاعضاء الباطنة كالكبد والقلب به صرح صاحب الرونق واللباب والاوجه كما اعتمده بعض المتأخرين أنها مثل الظاهرة كما اقتضاه إطلاقهم البعض اه وقوله والاوجه الخ ضعيف اه ع ش فلا يكون ذكرها ظهارا أي لا صريحا ولا كناية كما هو ظاهر هذه العبارة ونقل في الدرس عن م ر أنه يكون كناية وتوقفنا فيه والاقرب الاول للتعليل المذكور أي في الشارح اه 

الموسوعة الفقهية الكويتية - (ج 29 / ص 192) 

أركان الظهار :7 - ركن الظهار - عند الحنفية - اللفظ الدال عليه ، وهو التعبير المشتمل على تشبيه الزوجة بامرأة محرمة على الزوج تحريما مؤبدا كأنت علي كظهر أمي أو ما يقوم مقامه ، فالظهار لا يقوم إلا بالتعبير المنشئ له عندهم .وأركان الظهار عند المالكية والشافعية أربعة هي .1 - مشبه وهو الزوج المظاهر .2 - مشبه وهو الزوجة المظاهر منها .3 - مشبه به وهو المحرم بطريق الأصالة .4 - الصيغة (1) .شروط الظهار :يشترط في الظهار ما يلي :الشرط الأول 8 - أن يكون التشبيه موجها إلى الزوجة كلها أو إلى جزء منها ، فإن كان التشبيه موجها إلى المرأة كلها صح الظهار باتفاق الفقهاء ، وصورته : أن يقول الرجل لزوجته : أنت علي كظهر أمي .أما إن كان التشبيه موجها إلى جزء من المرأة ، فإن كان من الأجزاء الشائعة كالنصف والربع ، أو كان من الأجزاء التي يعبر بها عن الكل مجازا فالظهار يكون صحيحا .وإن كان الجزء المشبه لا يعبر به عن الكل مجازا مثل اليد والرجل ونحوهما فلا يصح الظهار عند الحنفية ، وقال المالكية يصح الظهار سواء كان ذلك الجزء المشبه جزءا حقيقة كاليد والرجل ، أو كان جزءا حكما كالشعر والريق والكلام .وقال الشافعية في الجديد والحنابلة يصح الظهار إذا كان الجزء المشبه كاليد والرجل ، وأضاف الحنابلة أنه لا يصح الظهار إذا كان من الأجزاء المنفصلة غير الثابتة كالدمع والريق والكلام (1) .الشرط الثاني : 9 - أن يكون التشبيه بامرأة محرمة على الزوج .والمرأة المحرمة على الرجل إما أن يكون تحريمها عليه مؤبدا ، وإما يكون مؤقتا .فإن شبه الزوج زوجته بامرأة محرمة عليه على سبيل التأبيد بلفظ يدل على الظهار ، بأن قال لها : أنت علي كظهر أمي ، فقد ذهب الفقهاء إلى أن ذلك ظهار .أما إذا شبهها بمن تحرم عليه على سبيل التأقيت ، كأخت الزوجة ، فقد اختلف الفقهاء .فذهب الحنفية والشافعية ، ورواية عن أحمد : إلى أن تشبيه الزوج زوجته بمن تحرم عليه على سبيل التأقيت لغو وليس بظهار .وذهب المالكية إلى أنه يكون كناية ظهار ، إن نوى به ظهارا وقع ، وإلا فلا ، وعند الحنابلة كما ذكر البهوتي ، ورواية عن أحمد أوردها ابن قدامة أنه يكون ظهارا (1) .10 - وإذا شبه الرجل زوجته بعضو يحرم النظر إليه من امرأة محرمة عليه تحريما مؤبدا فإن كان هذا العضو هو ظهر الأم مثل أن يقول لها : أنت علي كظهر أمي ، فلا خلاف بين الفقهاء في صحة الظهار به ، قال ابن المنذر : أجمع أهل العلم على أن صريح الظهار أن يقول : أنت علي كظهر أمي ، وفي حديث خولة امرأة أوس بن الصامت أنه قال لها : أنت علي كظهر أمي ، فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم

Wallaahu A'lamu Bis Showaab

Previous
Next Post »