PERTANYAAN :
assalamu'alaikum
1. ???apa hukum membaca tasbih, tahmid, tahlil sebelum adzan
2. ???apa hukum baca shalawat oleh muadzzin di saat khatib duduk di antara dua khutbah
JAWABAN :
1. Membaca sholawat sunat setelah iqomat,begitu juga sesudah adzan dengan shighot apa saja .Dan Imam Nawawi juga menyatakan sunah sebelum iqomah.Pendapat ini dikuatkan Imam Ibnu Ziyad
Menurut mayoritas para ulama sholawat yang dibaca sebelum adzan bukan merupakan kesunahan , dan tidak boleh bagi kita untuk meyakini kesunahannya.Namun beda halnya menurut Imam Bakri yang menyatakan sunah.
مسالة ب) تسن الصلاة على النبي بعد الإقامة كالأذان ولا تتعين لها صيغة وقد استنبط ابن حجر تصلية ستأتي في الجمعة قال هي افضل الكيفيات على الاطلاق فينبغي الاتيان بها بعدهما ثم اللهم رب هذه الدعوة التامة الخ ونقل عن النووي واعتمده ابن زياد أنه يسن الاتيان بها قبل الاقامة وعن البكري سنها قبلهما
(بغية المسترشدين ص60
وتسن الصلاة على النبي ص م قبل الإقامة على ما قاله النووي في شرح الوسيط واعتمده شيخنا ابن الزياد أما قبل الأذان فلم أر في ذلك شيأ وقال الشيخ الكبير البكرى انها تسن قبلها ولايسن محمد رسول الله بعدهما
(فتح المعين ص 31)
( وسئل ) - نفع الله بعلومه- الى ان قال -وهل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مسنونة قبل الأذان كما هي بعده ، أو لا وهل الإقامة كالأذان في سنها ، أو لا وهل يسن أن يقال قبل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الأذان : محمد رسول الله ، أو لا وهل ينهى عنه وعن الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام قبل الأذان ، أو لا ؟ ( فأجاب ) بقوله الى ان قال -ولم نر في شيء منها التعرض للصلاة عليه قبل الأذان ، ولا إلى محمد رسول الله بعده ولم نر أيضا في كلام أئمتنا تعرضا لذلك أيضا ، فحينئذ كل واحد من هذين ليس بسنة في محله المذكور فيه ، فمن أتى بواحد منهما في ذلك معتقدا سنيته في ذلك المحل المخصوص نهي عنه ومنع منه ؛ لأنه تشريع بغير دليل ؛ ومن شرع بلا دليل يزجر عن ذلك وينهى عنه .
(الفتاوى الفقهية الكبرى - (ج 1 / ص 467
Mughni al Muhtaj 1 halaman 557
(ويكون جلوسه بينهما) أي بين الخطبتين (نحو سورة الإخلاص) استحباباً ، وقيل إيجاباً، وقيل يقرأ فيها أو يذكر أو يسكت لم يتعرضوا لـه؛ لكن في صحيح ابن حبان: «أنه كان يقرأ فيها» وقال القاضي : إن الدعاء فيها مستجاب.
ويسنُّ أن يختم الخطبة الثانية بقولـه: «أستغفر اللـه لي ولكم».
Fatawi al Kubro 1 252
)وَسُئِلَ) نَفَعَ اللَّهُ بِهِ عَمَّا إذَا جَلَسَ الْخَطِيبُ بَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ هَلْ يُسْتَحَبُّ لَهُ فِي جُلُوسِهِ دُعَاءٌ أَوْ قِرَاءَةٌ أَوْ لا وَهَلْ يُسَنُّ لِلْحَاضِرِينَ. حِينَئِذٍ أَنْ يَشْتَغِلُوا بِقِرَاءَةٍ أَوْ دُعَاءٍ أَوْ صَلاةٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَفْعِ الصَّوْتِ أَوْ لا ؟ (فَأَجَابَ) بِقَوْلِهِ : ذُكِرَ فِي الْعُبَابِ أَنَّهُ يُسَنُّ لَهُ قِرَاءَةُ سُورَةِ الإِخْلاصِ وَقُلْتُ فِي شَرْحِهِ لَمْ أَرَ مَنْ تَعَرَّضَ لِنَدْبِهَا بِخُصُوصِهَا فِيهِ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّ السُّنَّةَ قِرَاءَةُ شَيْءٍ مِنْ الْقُرْآنِ فِيهِ كَمَا يَدُلُّ عَلَيْهِ رِوَايَةُ ابْنِ حِبَّانَ كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي جُلُوسِهِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَإِذَا ثَبَتَ أَنَّ السُّنَّةَ ذَلِكَ فَهِيَ أَوْلَى مِنْ غَيْرِهَا لِمَزِيدِ ثَوَابِهَا وَفَضَائِلِهَا وَخُصُوصِيَّاتِهَا قَالَ الْقَاضِي وَالدُّعَاءُ فِي هَذِهِ الْجِلْسَةِ مُسْتَجَابٌ انْتَهَتْ عِبَارَةُ الشَّرْحِ الْمَذْكُورِ وَيُؤْخَذُ مِمَّا ذُكِرَ عَنْ الْقَاضِي أَنَّ السُّنَّةَ لِلْحَاضِرِينَ الاشْتِغَالُ وَقْتَ هَذِهِ الْجِلْسَةِ بِالدُّعَاءِ لِمَا تَقَرَّرَ أَنَّهُ مُسْتَجَابٌ حِينَئِذٍ وَإِذَا اشْتَغَلُوا بِالدُّعَاءِ فَالأَوْلَى أَنْ يَكُونَ سِرًّا لِمَا فِي الْجَهْرِ مِنْ التَّشْوِيشِ عَلَى بَعْضِهِمْ وَلأَنَّ الإِسْرَارَ هُوَ الأَفْضَلُ فِي الدُّعَاءِ إلا لِعَارِضٍ.
================================
assalamu'alaikum
1. ???apa hukum membaca tasbih, tahmid, tahlil sebelum adzan
2. ???apa hukum baca shalawat oleh muadzzin di saat khatib duduk di antara dua khutbah
JAWABAN :
1. Membaca sholawat sunat setelah iqomat,begitu juga sesudah adzan dengan shighot apa saja .Dan Imam Nawawi juga menyatakan sunah sebelum iqomah.Pendapat ini dikuatkan Imam Ibnu Ziyad
Menurut mayoritas para ulama sholawat yang dibaca sebelum adzan bukan merupakan kesunahan , dan tidak boleh bagi kita untuk meyakini kesunahannya.Namun beda halnya menurut Imam Bakri yang menyatakan sunah.
مسالة ب) تسن الصلاة على النبي بعد الإقامة كالأذان ولا تتعين لها صيغة وقد استنبط ابن حجر تصلية ستأتي في الجمعة قال هي افضل الكيفيات على الاطلاق فينبغي الاتيان بها بعدهما ثم اللهم رب هذه الدعوة التامة الخ ونقل عن النووي واعتمده ابن زياد أنه يسن الاتيان بها قبل الاقامة وعن البكري سنها قبلهما
(بغية المسترشدين ص60
وتسن الصلاة على النبي ص م قبل الإقامة على ما قاله النووي في شرح الوسيط واعتمده شيخنا ابن الزياد أما قبل الأذان فلم أر في ذلك شيأ وقال الشيخ الكبير البكرى انها تسن قبلها ولايسن محمد رسول الله بعدهما
(فتح المعين ص 31)
( وسئل ) - نفع الله بعلومه- الى ان قال -وهل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مسنونة قبل الأذان كما هي بعده ، أو لا وهل الإقامة كالأذان في سنها ، أو لا وهل يسن أن يقال قبل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الأذان : محمد رسول الله ، أو لا وهل ينهى عنه وعن الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام قبل الأذان ، أو لا ؟ ( فأجاب ) بقوله الى ان قال -ولم نر في شيء منها التعرض للصلاة عليه قبل الأذان ، ولا إلى محمد رسول الله بعده ولم نر أيضا في كلام أئمتنا تعرضا لذلك أيضا ، فحينئذ كل واحد من هذين ليس بسنة في محله المذكور فيه ، فمن أتى بواحد منهما في ذلك معتقدا سنيته في ذلك المحل المخصوص نهي عنه ومنع منه ؛ لأنه تشريع بغير دليل ؛ ومن شرع بلا دليل يزجر عن ذلك وينهى عنه .
(الفتاوى الفقهية الكبرى - (ج 1 / ص 467
Mughni al Muhtaj 1 halaman 557
(ويكون جلوسه بينهما) أي بين الخطبتين (نحو سورة الإخلاص) استحباباً ، وقيل إيجاباً، وقيل يقرأ فيها أو يذكر أو يسكت لم يتعرضوا لـه؛ لكن في صحيح ابن حبان: «أنه كان يقرأ فيها» وقال القاضي : إن الدعاء فيها مستجاب.
ويسنُّ أن يختم الخطبة الثانية بقولـه: «أستغفر اللـه لي ولكم».
Fatawi al Kubro 1 252
)وَسُئِلَ) نَفَعَ اللَّهُ بِهِ عَمَّا إذَا جَلَسَ الْخَطِيبُ بَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ هَلْ يُسْتَحَبُّ لَهُ فِي جُلُوسِهِ دُعَاءٌ أَوْ قِرَاءَةٌ أَوْ لا وَهَلْ يُسَنُّ لِلْحَاضِرِينَ. حِينَئِذٍ أَنْ يَشْتَغِلُوا بِقِرَاءَةٍ أَوْ دُعَاءٍ أَوْ صَلاةٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَفْعِ الصَّوْتِ أَوْ لا ؟ (فَأَجَابَ) بِقَوْلِهِ : ذُكِرَ فِي الْعُبَابِ أَنَّهُ يُسَنُّ لَهُ قِرَاءَةُ سُورَةِ الإِخْلاصِ وَقُلْتُ فِي شَرْحِهِ لَمْ أَرَ مَنْ تَعَرَّضَ لِنَدْبِهَا بِخُصُوصِهَا فِيهِ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّ السُّنَّةَ قِرَاءَةُ شَيْءٍ مِنْ الْقُرْآنِ فِيهِ كَمَا يَدُلُّ عَلَيْهِ رِوَايَةُ ابْنِ حِبَّانَ كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي جُلُوسِهِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَإِذَا ثَبَتَ أَنَّ السُّنَّةَ ذَلِكَ فَهِيَ أَوْلَى مِنْ غَيْرِهَا لِمَزِيدِ ثَوَابِهَا وَفَضَائِلِهَا وَخُصُوصِيَّاتِهَا قَالَ الْقَاضِي وَالدُّعَاءُ فِي هَذِهِ الْجِلْسَةِ مُسْتَجَابٌ انْتَهَتْ عِبَارَةُ الشَّرْحِ الْمَذْكُورِ وَيُؤْخَذُ مِمَّا ذُكِرَ عَنْ الْقَاضِي أَنَّ السُّنَّةَ لِلْحَاضِرِينَ الاشْتِغَالُ وَقْتَ هَذِهِ الْجِلْسَةِ بِالدُّعَاءِ لِمَا تَقَرَّرَ أَنَّهُ مُسْتَجَابٌ حِينَئِذٍ وَإِذَا اشْتَغَلُوا بِالدُّعَاءِ فَالأَوْلَى أَنْ يَكُونَ سِرًّا لِمَا فِي الْجَهْرِ مِنْ التَّشْوِيشِ عَلَى بَعْضِهِمْ وَلأَنَّ الإِسْرَارَ هُوَ الأَفْضَلُ فِي الدُّعَاءِ إلا لِعَارِضٍ.
================================
EmoticonEmoticon